. فهي تساعد في دعم وظائف الجسم الحيوية مثل تقوية جهاز المناعة، وتحسين وظائف خلايا الجسم، ودعم صحة العظام، ووقاية الأمراض المزمنة. 

• مكافحة العدوى: تساعد بعض الفيتامينات والمعادن، مثل فيتامين سي والزنك، في تقوية الجهاز المناعي ومكافحة الالتهابات، كما يعمل فيتامين د على زيادة نشاط الخلايا المناعية.
• الصحة المعوية: تساهم بعض المكملات مثل البروبيوتيك في تحسين صحة الأمعاء، التي تلعب دورًا هامًا في تنظيم جهاز المناعة. 

• وظائف الجسم الحيوية: تساهم الفيتامينات والمعادن في أداء وظائف الجسم الأساسية؛ فمثلاً، يساعد فيتامين د في امتصاص الكالسيوم لصحة العظام، بينما يساعد الحديد في نقل الأكسجين إلى الخلايا.
• الصحة العقلية: يمكن أن تؤثر بعض الفيتامينات والمعادن، مثل فيتامينات ب المركبة والزنك، على وظائف الدماغ والصحة العقلية وتحسين المزاج.
• مكافحة الإجهاد والتعب: تساعد المكملات الغذائية مثل الأشواغاندا والجينسنغ في تنظيم الاستجابة للإجهاد، وتقليل التعب، وتحسين مستويات الطاقة. 

• مضادات الأكسدة: تحتوي العديد من المكملات على مضادات الأكسدة التي تحمي خلايا الجسم من التلف.
• الأمراض المزمنة: يمكن أن يقلل نقص بعض الفيتامينات والمعادن من خطر الإصابة بأمراض مزمنة مثل أمراض القلب والسكري. 

اللقاحات المُعاد تركيبها. وفي المقابل، تركز ضوابط الجودة على عمليات التحقق الدقيق، والامتثال لـ ممارسات التصنيع الجيدة (GMP)، والتأكد من سلامة اللقاح وثباته واستقراره حتى الوصول إلى الحيوان المستخدم. 

• لقاحات الحمض النووي (DNA) و mRNA: تستخدم هذه التقنيات مخططات جينية لإنتاج المستضدات بدلًا من المستضدات نفسها، مما يسمح بتحفيز استجابة مناعية أقوى وأكثر استدامة.
• اللقاحات المعاد تركيبها: تسمح بتصميم لقاحات متعددة الاستخدامات يمكنها استهداف سلالات متعددة من الفيروسات باستخدام جينات مختلفة.
• اللقاحات الحية الموهنة<: بينما لا تزال شائعة في القطاع البيطري، فإن تقنيات الهندسة الوراثية تعزز فعاليتها وتزيد من أمانها، مما يسمح لها بالاستجابة بشكل أفضل ضد السلالات الفيروسية المختلفة.
• التطعيم باستخدام تقنية الإشعاع: يمكن استخدام الإشعاع لتعطيل الكائنات الحية الدقيقة لإنتاج لقاحات أكثر أمانًا، حيث أن هذه الطريقة تحافظ على بنية الكائن الحي وتسمح للجهاز المناعي بالتعرف عليها.

• عمليات التحقق: يجب التحقق من صحة عملية التصنيع لضمان أنها تعطي إنتاجًا متسقًا للمنتج النهائي.
• ممارسات التصنيع الجيدة (GMP): يجب تصنيع جميع اللقاحات وفقًا لهذه الممارسات للتأكد من الجودة والسلامة.
• التحقق من سلامة المستضدات: يجب تقييم المستضدات للتأكد من سلامتها وأنها آمنة للاستخدام في الحيوانات.
• الدراسات: يجب إجراء الدراسات لتقييم ثبات اللقاحات الجديدة وتحديد تاريخ انتهاء صلاحيتها.
• تحديد الشوائب: يجب تحديد الشوائب وتوصيفها والتأكد من سلامتها وفقًا لإرشادات VICH. 

• زيادة الإنتاج المحلي: تساهم الشركات في تلبية الطلب المتزايد على الأدوية واللقاحات الحيوانية من خلال زيادة طاقتها الإنتاجية وتوسيع خطوط إنتاجها، مما يقلل الحاجة للاعتماد على الاستيراد.
• توطين الصناعة ونقل التكنولوجيا: تعمل الشركات على توطين صناعة اللقاحات والأدوية البيطرية عبر الشراكات الدولية لنقل التكنولوجيا اللازمة وتوطين الخبرات والمعرفة.
• دعم الأمن الصحي والغذائي: يساهم الإنتاج المحلي في تحقيق الأمن الصحي للثروة الحيوانية، مما ينعكس إيجابًا على الأمن الغذائي الوطني من خلال توفير منتجات حيوانية ذات جودة عالية بأسعار مناسبة، حسبما يشير الموقع الرسمي لرئاسة الجمهورية.
• خفض فاتورة الاستيراد: من خلال إنتاج بدائل محلية للأدوية والمستحضرات البيطرية، تساهم الشركات في توفير العملة الصعبة وتقليل فاتورة الاستيراد.
• فتح أسواق جديدة للتصدير: يعزز إنتاج منتجات عالية الجودة وخالية من الاعتماد على الاستيراد من قدرة الشركات المحلية على المنافسة في الأسواق الدولية وفتح مجالات جديدة للتصدير.